eslam

اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة.
. للتسجيل الرجاء اضغط

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

eslam

اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة.
. للتسجيل الرجاء اضغط

eslam

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دعنا نتواصل عبر الدين

للدخول الى المدونه الادبيه للشبكه الاسلاميه

http://el3dawey.wordpress.com/

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» من الفتاوى المختاره
قصه سليمان عليه السلام Emptyالسبت ديسمبر 19, 2009 10:01 am من طرف Admin

» امـــرأة بألف رجــــل
قصه سليمان عليه السلام Emptyالإثنين ديسمبر 14, 2009 9:17 pm من طرف Admin

» القارىء محمد جبريل
قصه سليمان عليه السلام Emptyالإثنين ديسمبر 14, 2009 11:38 am من طرف Admin

» القران الكريم كامل بصوت الشيخ احمد العجمى Mp3
قصه سليمان عليه السلام Emptyالإثنين ديسمبر 14, 2009 11:25 am من طرف Admin

» الله على جمال الطبيعه
قصه سليمان عليه السلام Emptyالخميس أغسطس 06, 2009 2:49 pm من طرف el3dawey

» يلا بينا نفضفض
قصه سليمان عليه السلام Emptyالخميس أغسطس 06, 2009 2:15 pm من طرف el3dawey

» الفتوى بين تسرع مذموم وتورع مزعوم
قصه سليمان عليه السلام Emptyالجمعة أبريل 17, 2009 11:37 am من طرف Admin

» الدمعة والبسمة ماالفرق؟؟
قصه سليمان عليه السلام Emptyالجمعة أبريل 17, 2009 11:34 am من طرف Admin

» قصة بقرة بنى لإسرائيل
قصه سليمان عليه السلام Emptyالأربعاء أبريل 15, 2009 9:55 pm من طرف el3dawey

تصويت

تقييمك
قصه سليمان عليه السلام Bar_right0%قصه سليمان عليه السلام Bar_left 0% [ 0 ]
قصه سليمان عليه السلام Bar_right0%قصه سليمان عليه السلام Bar_left 0% [ 0 ]
قصه سليمان عليه السلام Bar_right100%قصه سليمان عليه السلام Bar_left 100% [ 1 ]

مجموع عدد الأصوات : 1


    قصه سليمان عليه السلام

    Admin
    Admin
    Admin


    عدد الرسائل : 62
    العمر : 35
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 12/01/2008

    قصه سليمان عليه السلام Empty قصه سليمان عليه السلام

    مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء فبراير 19, 2008 4:58 pm

    قال الحافظ ابن عساكر: هو سليمان بن داود بن إيشا بن عويد بن عابر بن سلمون ابن نخشون بن عمينا اداب بن إرم بن حصرون بن قارص بن يهوذا بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم أبي الربيع، نبي الله ابن نبي الله. جاء في الآثار أنه دخل دمشق، قال ابن ماكولا: فارص بالصاد المهمة، وذكر نسبه قريباً مما ذكره ابن عساكر.
    قال الله تعالى:
    {وورث سليمان داود، وقال يا أيها الناس علمناه منطق الطير وأوتينا من كل شيء، إن هذا لهو الفضل المبين} (سورة النمل:16)
    أي: ورثه في النبوة والملك، وليس المراد ورثه في المال؛ لأنه قد كان له بنون غيره، فما كان ليخص بالمال دونهم، ولأنه
    قد ثبت في الصحيح من غير وجه عن جماعة من الصحابة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا نورث ما تركنا فهو صدقة"
    وكذلك ما عداها من الحيوانات وسائر صنوف المخلوقات، والدليل على هذا قوله بعد هذا من الآيات: (وأوتينا من كل شيء) أي: من كل ما يحتاج الملك إليه من العدد والآلات والجنود والجيوش والجماعات من الجن والإنس والطيور والوحوش والشياطين والسارحات والعلوم والفهم والتعبير عن ضمائر المخلوقات من الناطقات والصامتات، ثم قال: (إن هذا لهو الفضل المبين) أي: من بارئ البريات وخالق الأرض والسماوات، كما قال تعالى:
    {وحشر لسليمان جنوده من الجن والإنس والطير فهم يوزعون * حتى إذا أتوا على وادي النمل قالت نملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون * فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحاً ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين} (سورة النمل:17ـ19)
    يذكر تعالى ما كان من أمر سليمان والهدهد، وذلك أن الطيور كانت على كل صنف منها مقدمون، ويقومون بما يطلب منهم، ويحضرون عنده بالنوبة كما هي عادة الجنود مع الملوك. وكانت وظيفة الهدهد على ما ذكره ابن عباس وغيره أنهم كانوا إذا أعوزوا الماء في القفار في حال الإسفار يجئ فينظر لهم هل بهذه البقاع من ماء، وفيه من القوة التي أودعها الله تعالى فيه، أن ينظر إلي الماء تحت تخوم الأرض، فإذا دلهم عليه حفروا عنه، واستنبطوه وأخرجوه واستعملوا لحاجتهم. فلما تطلبه سليمان عليه السلام ذات يوم فقده ولم يجده في موضعه من محل خدمته (فقال ما لي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين) أي: ما له مفقود من هاهنا، أو قد غاب عن بصري فلا أراه بحضرتي؟ (لأعذبنه عذاباً شديداً)، توعده بنوع من العذاب اختلف المفسرون فيه، والمقصود حاصل على كل تقدير، (أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين) أي بحجة تنجيه من هذه الورطة.
    قال الله تعالى: (فمكث غير بعيد) أي: فغاب الهدهد غيبة ليست بطويلة، ثم قدم منها (فقال) لسليمان (أحطت بما لم تحط به) أي: طلعت على ما لم تطلع عليه (وجئتك من سبأ بنبأ يقين) أي: بخبر صادق (إني وجدت امرأة تملكهم وأوتيت من كل شيء ولها عرش عظيم) يذكر ما كان عليه ملوك سبأ في بلاد اليمن من المملكة العظيمة والتبابعة المتوجين، وكان الملك قد آل في ذلك الزمان إلي امرأة منهم ابنة ملكهم لم يخلف غيرها فملكوها عليهم. وذكر الثعلبي وغيره أن قومها ملكوا عليهم بعد أبيها رجلاً فعم بعد الفساد، فأرسلت إليه تخطبه فتزوجها، فلما دخلت عليه سقته خمراً ثم حزت رأسه ونصبته على بابها، فأقبل الناس عليها وملكوها عليهم وهي بلقيس بنت السيرح وهو الهدهاد. وقيل شراحيل بن ذي جدن بن السيرج بن الحارث بن قيس بن سيفي بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان، وكان أبوها من أكابر الملوك، وكان قد تأبى أن يتزوج من أهل اليمن، فيقال: إنه تزوج بامرأة من الجن اسمها ريحانه بنت السكن، فولدن له هذه المرأة واسمها تلقمة، ويقال لها: بلقيس.
    وقد روى الثعلبي من طريق سعيد بن بشير عن قتادة، عن النضر، عن بشير بن نهيك، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: كان أحد أبوي بلقيس جنيا" وهذا حديث غريب وفي سنده ضعف.
    وقد ثبت في صحيح البخاري من حديث عوف، عن الحسن، عن أبي بكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن أهل فارس ملكوا عليهم ابنة كسرى قال: "لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة"
    ثم ذكر كفرهم بالله وعبادتهم الشمس من دون الله وإضلال الشيطان لهم وصده إياهم عن عبادة الله تعالى وحده لا شريك له الذي يخرج الخبء في السماوات والأرض ويعلم ما يخفون وما يعلنون، أي: يعلم السرائر والظواهر من المحسوسات والمعنويات: (الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم) أي: له العرش العظيم الذي لا أعظم منه في المخلوقات.
    فعند ذلك بعث سليمان عليه السلام كتابه يتضمن دعوته لهم إلي طاعة الله وطاعة رسوله والإنابة والإذعان إلي الدخول في الخضوع لملكه وسلطانه، ولهذا قال لهم: (ألا تعلوا علي) أي: لا تستكبروا عن طاعتي وامتثال أوامري (وائتوني مسلمين) أي: واقدموا على سامعين مطيعين بلا معاودة ولا مراودة، فلما جاءها الكتاب مع الطير، ومن ثم اتخذ الناس البطائق ولكن أين الثريا من الثرى! تلك البطاقة كانت هي طائر سامع مطيع فاهم عالم بما يقول ويقال له، فذكر غير واحد من المفسرين وغيرهم أن الهدهد حمل الكتاب، وجاء إلي قصرها، فألقاه إليها وهي في خلوة لها، ثم وقف إلي مشورتها (قالت: يا أيها الملأ إني ألقى إلي كتاب كريم) ثم قرأت عليهم عنوانه أولاً: (إنه من سليمان) ثم قرأته: (وإنه بسم الله الرحمن الرحيم ألا تعلوا علي وائتوني مسلمين) ثم شاورتهم في أمرها وما قد حل بها، وتأدبت معهم وخاطبتهم وهم يسمعون (قالت: يا أيها الملأ أفتوني في أمري ما كنت قاطعة أمراً حتى تشهدون) تعني: ما كنت لأبت أمراً إلا وأنتم حاضرون (قالوا نحن أولو قوة وأولو بأس شديد) يعنون: لنا قوة وقدرة على الجلاد والقتال ومقاومة الأبطال، فإن أردت منا ذلك فإنا عليه من القادرين (و) مع هذا فـ (الأمر إليك فانظري ماذا تأمرين) فبذلوا لها السمع والطاعة وأخبروها بما عندهم من الاستطاعة، وفوضوا إليها ذلك الأمر، لترى فيه ما هو الأرشد لها ولهم.
    فكان رأيها أتم وأشد من رأيهم، وعلمت أن صاحب هذا الكتاب لا يغالب ولا يمانع ولا يخالف ولا يخادع (قالت: إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون) تقول برأيها السديد: إن هذا الملك لو قد غلب على هذه المملكة لم يخلص الأمر من بينكم إلا إلي، ولم تكن الحدة الشديدة والسطوة البليغة إلا على (وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون) أرادت أن تصانع عن نفسها وأهل مملكتها بهدية ترسلها وتحف تبعثها، ولم تعلم أن سليمان عليه السلام لا يقبل منهم والحالة هذه صرفا ولا عدلاً، لأنهم كافرون، وهو وجنوده عليهم قادرون. ولهذا لما (جاء سليمان قال أتمدونن بمال فما آتاني الله خير مما أتاكم بل أنتم بهديتكم تفرحون) هذا وقد كانت تلك الهدايا مشتملة على أمور عظيمة، كما ذكره المفسرون.

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 10:38 am