eslam

اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة.
. للتسجيل الرجاء اضغط

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

eslam

اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة.
. للتسجيل الرجاء اضغط

eslam

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دعنا نتواصل عبر الدين

للدخول الى المدونه الادبيه للشبكه الاسلاميه

http://el3dawey.wordpress.com/

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» من الفتاوى المختاره
الإمام مالك رحمه الله Emptyالسبت ديسمبر 19, 2009 10:01 am من طرف Admin

» امـــرأة بألف رجــــل
الإمام مالك رحمه الله Emptyالإثنين ديسمبر 14, 2009 9:17 pm من طرف Admin

» القارىء محمد جبريل
الإمام مالك رحمه الله Emptyالإثنين ديسمبر 14, 2009 11:38 am من طرف Admin

» القران الكريم كامل بصوت الشيخ احمد العجمى Mp3
الإمام مالك رحمه الله Emptyالإثنين ديسمبر 14, 2009 11:25 am من طرف Admin

» الله على جمال الطبيعه
الإمام مالك رحمه الله Emptyالخميس أغسطس 06, 2009 2:49 pm من طرف el3dawey

» يلا بينا نفضفض
الإمام مالك رحمه الله Emptyالخميس أغسطس 06, 2009 2:15 pm من طرف el3dawey

» الفتوى بين تسرع مذموم وتورع مزعوم
الإمام مالك رحمه الله Emptyالجمعة أبريل 17, 2009 11:37 am من طرف Admin

» الدمعة والبسمة ماالفرق؟؟
الإمام مالك رحمه الله Emptyالجمعة أبريل 17, 2009 11:34 am من طرف Admin

» قصة بقرة بنى لإسرائيل
الإمام مالك رحمه الله Emptyالأربعاء أبريل 15, 2009 9:55 pm من طرف el3dawey

تصويت

تقييمك
الإمام مالك رحمه الله Bar_right0%الإمام مالك رحمه الله Bar_left 0% [ 0 ]
الإمام مالك رحمه الله Bar_right0%الإمام مالك رحمه الله Bar_left 0% [ 0 ]
الإمام مالك رحمه الله Bar_right100%الإمام مالك رحمه الله Bar_left 100% [ 1 ]

مجموع عدد الأصوات : 1


    الإمام مالك رحمه الله

    e_el3dawey
    e_el3dawey
    اخ كريم
    اخ كريم


    عدد الرسائل : 50
    العمر : 33
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 19/02/2008

    الإمام مالك رحمه الله Empty الإمام مالك رحمه الله

    مُساهمة من طرف e_el3dawey السبت أغسطس 30, 2008 2:43 pm



    هو إمام دار الهجرة والنصرة والمؤاخاة والصحبة الإمام مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي رحمه الله.


    الإمام مالك رحمه الله Fasil
    مولده ونشأته


    ولد في المدينة المنورة متنزل الوحي ومهد العلم ومنهل المعرفة، سنة ثلاثٍ وتسعين للهجرة، بها نشأ وترعرع واستقر، شب مالك رحمه الله في بيت علم، ولا سيما علوم الحديث والأثر، واستطلاع الآثار وأخبار الصحابة وفتاويهم، فأسرته رحمه الله من بيوت العلم المشهورة، والناشئ في العادة تتغذى مواهبه ومنازعه من منزع بيته وما يتجه إليه أهله، فشبت تحت ظلها المواهب، بل كان معاشه في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أضلته سماؤها، وأقلته أرضها، موطن الشرع، ومبعث الهدى، ومعقد الحكم الإسلامي الأول، وقصبة الإسلام في عهد الخلافة الراشدة، اجتمع به الرعيل الأول من علماء الصحابة، ثم تلاميذهم، حتى جاء مالك رحمه الله فوجد هذه التركة الثرية من العلم والحديث والفتوى، فنمت مواهبه في كنفها، وجنى من ثمرتها، وتلقى عن رجالها.
    كان رضي الله عنه من أعقل أهل زمانه، وأعظمهم مروءة، كثير الصمت، قليل الكلام، متحفظ اللسان، وكان يقول:من أحب أن يفتح على قلبه، وينجو من أهوال يوم القيامة، فليكن عمله في السر أكثر منه في العلانية. كما كان حسن الخلق بين أهله وولده، ويقول: إن في ذلك مرضاة لربك، ومثراة في مالك، ومنسأة في أجلك، وقد بلغني ذلك عن بعض أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم وفي الحديث: {من أحب أن ينسأ له في أثره، ويبسط له في رزقه؛ فليصل رحمه }. ولقد حرص مالكٌ رحمه الله أن يتمثل حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما كان عليه الصحابة رضوان الله عليهم من كريم السجايا وجميل الشمائل وصفاء السرائر، فكانت حياته نبراساً مضيئاً للمتأسي، في مبتدأ حياته، مسه عسر في المعيشة، حتى إن ابنته لتبكي من شدة الجوع لا تجد ما تأكله، وحتى قال تلميذه ابن القاسم : أدى بـمالك طلب العلم إلى أن ينقض سقف بيته ليبيع خشبه، ثم بسط الله له في رزقه، ورفع عنه الضيق فاتسعت حاله، فكان عند انبساطه معترفاً بفضل الله عليه، حتى إنه ليقول: ما أحب لامرئ أنعم الله عليه ألا يرى أثر نعمته عليه، ويقول: أحب للقارئ أن يكون أبيض الثياب، ولقد كان أثر النعمة عليه بادياً؛ في طعامه وشرابه، وملبسه ومركبه، وكان يعتني بذلك من نفسه في ثيابه وأثاثه، ويستعمل الطيب الجيد.


    الإمام مالك رحمه الله Fasil
    سيرته


    أما في سيرته رضي الله عنه: فكان لين الجانب، سهلاً منبسطاً مع أصحابه، مع الحفاظ على حال الهيبة والوقار، يقول بعض تلاميذه: كان مالك إذا جلس معنا كأنه واحدٌ منا، ينبسط في الحديث وهو أشد تواضعاً منا له، فإذا أخذ في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم تهيبنا كلامه كأننا ما عرفناه ولا عرفنا.
    الإمام مالك رحمه الله Fasil

    طلبه للعلم


    أما طلبه للعلم:
    فكان دءوباً جاداً قد صرف نفسه إليه في همة وصبر، فهو ذو الحافظة الواعية، والقلب العقول، والذكاء المتقد، مع الصلاح والتقى، متحفزاً إلى مجالسة الرجال، ومذاكرة الأفذاذ، ومزاحمة الفحول، من أهل العلم الأعلام، لم تمنعه شدة الحر اللاهب، ولا الجو اللافح من أن يخرج من منزله يترقب أوقات خروج العلماء، يقول رحمه الله: كنت آتي نافعاً مولى ابن عمر نصف النهار، وما تظلني شجرة من الشمس، أتحيل خروجه فإذا خرج أدعه ساعة حتى إذا دخل قلت له: كيف قال ابن عمر في كذا وكذا؟ ثم أحبس عنه -أي أتوقف عن السؤال- لأنه كان فيه حدة. ويقول أيضاً: صليت يوم العيد فقلت هذا يومٌ يخلو فيه ابن شهاب الزهري فانصرفت من المصلى، حتى جلست على بابه فسمعته يقول لجاريته: انظري من بالباب، فنظرت فسمعتها تقول: مولاك الأشقر مالك ، فقال: أدخليه، فدخلت، فقال: ما أراك انصرفت بعد إلى منزلك؟
    فقلت: لا.
    قال: هل أكلت شيئاً؟
    قلت: لا.
    قال: اطعم.
    فقلت: لا حاجة لي فيه.
    قال: فما تريد؟
    قلت: تحدثني.
    قال: هات، فأخرجت ألواحي، فحدثني بأربعين حديثاً.
    فقلت: زدني.
    فقال: حسبك إن كنت رويت هذه الأحاديث فأنت من الحفاظ.
    فقلت: قد رويتها -أي حفظتها-.
    قال: فجذب الزهري الألواح من يدي ثم قال: حدث، فحدثته بها، فردها إليَّ، وقال: قم فأنت من أوعية العلم.
    أيها الشباب! يا طلبة العلم! هكذا هو الحرص، وهذا هو الجد، هذا الإمام يتحين أوقات الخلوة والفراغ ليحصل على طلبته من العلم وحاجته من الرواية، ناهيكم بما وهبه الله من قوة الحافظة واستيعاب الرواية، أربعون حديثاً بأسانيدها ما أن يفرغ من كتابتها حتى يعيدها عن ظهر قلب، والألواح في يد شيخه، ثم نال هذه الشهادة العالية الغالية (قم فأنت من أوعية العلم).
    جديرٌ بطلاب العلم، وشباب الإسلام أن ترتفع هممهم، وتعلوا تطلعاتهم، ولا يكتفوا بفتات الموائد، ويعيشوا عالة على أمجاد الماضي، وجهود الأسلاف مع الحرص على الصلاح والتقوى والإخلاص.
    يقول مالك رحمه الله: ليس العلم بكثرة الرواية، وإنما العلم نورٌ يضعه الله في القلب، والعلم لا يأنس إلا بقلب تقيٍ خاشع.
    لقد نضج الإمام مالك رحمه الله في العلم مبكراً، ونبغ في التحصيل على الأقران سابقاً، فتصدر للفتيا وهو فتى، لكنه لم يجلس للإفتاء إلا بعد أن شهد له العلماء بالأهلية.
    ومن مأثور كلامه في ذلك هذه البليغة الرائعة: لا خير فيمن يرى نفسه في حالٍ لا يراه الناس لها أهلاً، ويقول: ما جلست للفتيا حتى شهد لي سبعون شيخاً من أهل العلم أني موضعٌ لذلك.
    وكان ورعاً في دين الله، متحرياً في الفتيا، شديد الحذر، ينهى عن التعجل ويقول: ربما وردت عليَّ المسألة فأسهر فيها عامة ليلتي، ويقول: إني لأفكر في المسألة منذ بضع عشرة فما اتفق لي فيها رأيٌ حتى اليوم.
    وكان رحمه الله حين يكثر عليه طلاب المسألة، يكف ويقول: حسبكم من أكثر أخطأ، وكان يعيب كثرة ذلك، ويقول: من أحب أن يجيب عن مسألة فليعرض نفسه على الجنة والنار، وكيف يكون خلاصه في الآخرة ثم يجيب، وسئل عن ثمانٍ وأربعين مسألة فقال في اثنتين وثلاثين لا أدري.
    ذلكم هو الإمام مالكٌ رحمه الله، أمد الله في عمره، حتى أوفى على التسعين عاماً، ولازمه المرض آخر أيامه فانقطع عن الخروج للناس ولكنه لم ينقطع عن الدرس والعلم والحديث والفتيا رحمه الله. أيها المسلمون! أبناء الإسلام! هذه قبساتٌ من سيرته في الحياة، وشذرات من مسيرته في العلم، فلينظر في ذلك ناشئة الإسلام، تأملاً في سير هؤلاء الأعلام، وتتبعاً لحياتهم وهم نشأٌ يتدرجون في مدارج الحياة وشببة يتلقون العلم ويجدون في التحصيل والطلب، وكهولٌ قد برزت مواهبهم، واستقامت مناهجهم، ثم شيوخ قد فاضت علومهم على من حولهم، وضربت إليهم أكباد الإبل، وشدت إليهم الرحال من أقاصي الدنيا، وزخرت مجالسهم بالطلاب، وعمرت حلقاتهم بالتلاميذ وافدين من كل صقع، واردين من كل فجاج، علمٌ وإيمانٌ وتقى. الإمام مالك رحمه الله SQoosيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ وَإِذَا قِيلَ انْشُزُوا فَانْشُزُوا يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ الإمام مالك رحمه الله EQoos[المجادلة:11]. نفعني الله وإياكم بالقرآن العظيم وبهدي محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وأقول هذا القول، وأستغفر الله لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنبٍ وخطيئة، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.








    <table class=tborder cellSpacing=1 cellPadding=6 width="100%" align=center border=0><tr><td class=thead>التوقيع</TD></TR>
    <tr><td class=alt1 title=التوقيع>
    الإمام مالك رحمه الله Banner


    الإمام مالك رحمه الله Belathnoob

    الإمام مالك رحمه الله Shytan
    </TD></TR></TABLE>

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 10:04 am